ظهرت أيضًا كلمة مثيرة للتعجب، وهي اسم “مدام نهى السخنة”، ولم يعرف أحد شئ حول هذه الشخصية، وتساءل الجميع عن ماهيتها، وحول ما إذا كانت شخصية حقيقية أو ليست حقيقية، وأصبح الجميع يبحث عنها في محرك البحث الخاص بالفيس بوك.
وتبين أن “مدام “نهى السخنة”، هي سيدة لها حساب عبر موقع التواصل الاجتماعي، فيس بوك، وتديره من أجل بعض الأعمال المخلة للآداب، حيث تقوم بنشر صور خليعة وتتلفظ بألفاظ خارجة عن المألوف، حتى أنها تقوم بإرسال صور خاصة لها مقابل كروت الشحن.
وقالت أيضًا “مدام نهى”: “بقالي سنة ونص بشتغل في صمت، ويوم ما حد يسلمني يبقى مارك”، مضيفة بشكل ساخر: “جايالك يا مباحث الآداب في الطريق أهو”!.
